كيف تقضي على الدهون؟
الصيام المتقطع هو ليس حمية غذائية لمدة فهو عبارة عن نظام غذائي صحي لفقدان الوزن عن طريق التنقل بين فترات الصيام والأكل ، فهو يعتبر طريقة شائعة لفقدان الوزن وتحسين الصحة
الصيام المتقطع هو ليس حمية غذائية لمدة ولكنه نظام حياة لضمان صحة ووزن مناسب كما أنه أحد أنظمة الصيام الغذائي، فهو عبارة عن نظام غذائي صحي لفقدان الوزن عن طريق التنقل بين فترات الصيام والأكل.
فهو يعتبر طريقة شائعة لفقدان الوزن وتحسين الصحة ، وقد يكون الصوم المتقطع سرًا قديمًا للصحة لأنها كانت تمارس طوال تاريخ البشرية ، قد يوفر الصيام المتقطع فوائد ضخمة للصحة العامة إذا تم القيام به بشكل صحيح ، بما في ذلك فقدان الوزن الزائد والقضاء على مرض السكري من النوع 2 والعديد من الأشياء الأخرى .
إن الصوم ليس له مدة قياسية لأنه مجرد عدم تناول الطعام ، على سبيل المثال قد تصوم بين العشاء ووجبة الإفطار في اليوم التالي وهي فترة تقارب 12 إلى 14 ساعة، وبهذا المعنى يجب اعتبار الصوم المتقطع جزءًا من الحياة اليومي وان خيارات فقدان الوزن لا تشمل عدد السعرات الحرارية، أو القضاء على بعض الأطعمة.
عندما يتوقف الشخص عن إفراز الأنسولين لفترة يبدأ الجسم بحرق الدهون المخزنة في الجسم لتوفير الطاقة لتقليل الوزن وخفض ضغط الدم.
وفقا لدراسة جديدة تفحص تأثير تناول الطعام المقيد لفقدان الوزن، لدى الأفراد الذين يعانون من السمنة المفرطة. وجد أن الأشخاص فقدوا الوزن في فترة وجيزة. لذلك فإن الصيام المتقطع ليس شيئًا جديدا، ولكنه جزء من الحياة اليومية الطبيعية ، وربما يكون أقدم وأقوى نظام غذائي صحي يمكن تخيله.
عدد ساعات الامتناع عن الأكل لعدة ساعات حسب نوع الصيام طريقته تكون من(12_24) ساعة متواصلة بحد اقصي يوم كامل لمرتين غير متتابعين فقط اسبوعيا.
علما بان النظام المذكور يقوم على موعد تناول الوجبات وذلك لخفض نسبة افراز الأنسولين في الجسم خلال اليوم.
وفي تجربة سابقة لفقدان الوزن على نوع مختلف من الصيام، وجد أطباء ومتخصصين التغذية أن أولئك الذين اتبعوا حمية الأكل المقيدة الوقت استهلكوا سعرات حرارية أقل، وفقدوا الوزن وتحسنوا في ضغط الدم، وفي المتوسط استهلكوا سعرات حرارية أقل ، وفقدوا حوالي 3 في المائة من وزن الجسم، وشهدوا انخفاض ضغط الدم الانقباضي بنحو 7 درجات.
إن دهون الجسم هي مجرد طاقة غذائية يتم تخزينها بعيدًا ، وإذا كنت لا تأكل فسيقوم جسمك ببساطة بأكل الدهون الخاصة به للحصول على الطاقة ، وعندما نتناول الطعام يتم اكتساب المزيد من الطاقة الغذائية مما يمكن استخدامها على الفور.
ويجب تخزين بعض هذه الطاقة بعيدًا لاستخدامها لاحقًا ويعتبر الأنسولين هو الهرمون الرئيسي المشترك في تخزين الدهون.
هناك مساحة تخزين محدودة للغاية للكربوهيدرات وبمجرد الوصول إلى ذلك ، يبدأ الكبد في تحويل الجلوكوز الزائد إلى دهون ، وتُسمى هذه العملية بتوليد الدهون.
يتم تخزين بعض هذه الدهون في الكبد ، وتحويل معظمها إلى رواسب دهنية أخرى مخزنة في الجسم وخصوصا المناطق الجاذبة للدهون ، وعلى الرغم من أن هذه العملية أكثر تعقيدًا فليس هناك حد أقصى لحجم كمية الدهون التي يمكن أن تنشأ.
لذلك يوجد نظامان متكاملان لتخزين الطاقة الغذائية في أجسامنا ، ويمكن الوصول إلى أحدهما بسهولة ولكن مع مساحة تخزين محدودة وهو الجليكوجين ، والآخر أكثر صعوبة في الوصول إليه ولكن به مساحة تخزين غير محدودة تقريبًا وهو دهون الجسم .
فهو يعتبر طريقة شائعة لفقدان الوزن وتحسين الصحة ، وقد يكون الصوم المتقطع سرًا قديمًا للصحة لأنها كانت تمارس طوال تاريخ البشرية ، قد يوفر الصيام المتقطع فوائد ضخمة للصحة العامة إذا تم القيام به بشكل صحيح ، بما في ذلك فقدان الوزن الزائد والقضاء على مرض السكري من النوع 2 والعديد من الأشياء الأخرى .
تعريف الصيام المتقطع
يعتبر الصيام هو حمية الأكل المقيدة الوقت وهو الإمساك الطوعي عن الطعام لأسباب صحية وهو شكل من أشكال الصيام الذي يحد من استهلاك الأغذية لتحديد ساعات كل يوم – وهو طريقة فعالة جدا لفقدان الوزن وهو المقياس المعياري لضغط الدم، وجميع التدابير الأخرى بما في ذلك كتلة الدهون، ومقاومة الأنسولين والكوليسترول.إن الصوم ليس له مدة قياسية لأنه مجرد عدم تناول الطعام ، على سبيل المثال قد تصوم بين العشاء ووجبة الإفطار في اليوم التالي وهي فترة تقارب 12 إلى 14 ساعة، وبهذا المعنى يجب اعتبار الصوم المتقطع جزءًا من الحياة اليومي وان خيارات فقدان الوزن لا تشمل عدد السعرات الحرارية، أو القضاء على بعض الأطعمة.
عندما يتوقف الشخص عن إفراز الأنسولين لفترة يبدأ الجسم بحرق الدهون المخزنة في الجسم لتوفير الطاقة لتقليل الوزن وخفض ضغط الدم.
وفقا لدراسة جديدة تفحص تأثير تناول الطعام المقيد لفقدان الوزن، لدى الأفراد الذين يعانون من السمنة المفرطة. وجد أن الأشخاص فقدوا الوزن في فترة وجيزة. لذلك فإن الصيام المتقطع ليس شيئًا جديدا، ولكنه جزء من الحياة اليومية الطبيعية ، وربما يكون أقدم وأقوى نظام غذائي صحي يمكن تخيله.
إذا التعريف النهائي للصيام المتقطع هو
هو الامتناع عن الاكل او اي مشروب يحفز إفراز هرمون الأنسولين لفترة خلال اليوم وفي هذا الوقت مسموح بالماء وبعض المشروبات الساخنة التي لا تحتوي على سعرات كافية لإفراز الأنسولين.عدد ساعات الامتناع عن الأكل لعدة ساعات حسب نوع الصيام طريقته تكون من(12_24) ساعة متواصلة بحد اقصي يوم كامل لمرتين غير متتابعين فقط اسبوعيا.
علما بان النظام المذكور يقوم على موعد تناول الوجبات وذلك لخفض نسبة افراز الأنسولين في الجسم خلال اليوم.
ولذلك يعتبر رجيم الصيام المتقطع من أفضل الأنظمة لمرضى السمنة المفرطة
في الصيام المتقطع يكون الغذاء متاح بسهولة لكنك تختار عدم تناوله، ويمكن أن يكون هذا لأي فترة زمنية من بضع ساعات إلى بضعة أيام مع إشراف طبي ، وقد تبدأ الصيام في أي وقت تختاره ، وقد يمكنك بدء الصيام أو إيقافه لأي سبب أو بدون سبب على الإطلاق.وفي تجربة سابقة لفقدان الوزن على نوع مختلف من الصيام، وجد أطباء ومتخصصين التغذية أن أولئك الذين اتبعوا حمية الأكل المقيدة الوقت استهلكوا سعرات حرارية أقل، وفقدوا الوزن وتحسنوا في ضغط الدم، وفي المتوسط استهلكوا سعرات حرارية أقل ، وفقدوا حوالي 3 في المائة من وزن الجسم، وشهدوا انخفاض ضغط الدم الانقباضي بنحو 7 درجات.
أهمية الصيام المتقطع لفقدان الوزن:
يسمح الصيام المتقطع للجسم باستخدام الطاقة المخزنة بداخله عن طريق حرق الدهون الزائدة في الجسم ، ومن المهم أن ندرك أن هذا أمر طبيعي وأن البشر قد استخدموا الصيام لفترات زمنية سواء ساعات أو أيام دون عواقب صحية ضارة.إن دهون الجسم هي مجرد طاقة غذائية يتم تخزينها بعيدًا ، وإذا كنت لا تأكل فسيقوم جسمك ببساطة بأكل الدهون الخاصة به للحصول على الطاقة ، وعندما نتناول الطعام يتم اكتساب المزيد من الطاقة الغذائية مما يمكن استخدامها على الفور.
ويجب تخزين بعض هذه الطاقة بعيدًا لاستخدامها لاحقًا ويعتبر الأنسولين هو الهرمون الرئيسي المشترك في تخزين الدهون.
أهمية الأنسولين في نظام الصيام المتقطع:
يرتفع هرمون الأنسولين عندما نأكل، مما يساعد على تخزين الطاقة الزائدة بصورتين مختلفتين وهنا يتم تقسيم الكربوهيدرات إلي الجلوكوز أو السكر والتي يمكن ربطها بسلاسل طويلة لتشكيل الجليكوجين الذي يتم تخزينه بعد ذلك في الكبد أو العضلات.هناك مساحة تخزين محدودة للغاية للكربوهيدرات وبمجرد الوصول إلى ذلك ، يبدأ الكبد في تحويل الجلوكوز الزائد إلى دهون ، وتُسمى هذه العملية بتوليد الدهون.
يتم تخزين بعض هذه الدهون في الكبد ، وتحويل معظمها إلى رواسب دهنية أخرى مخزنة في الجسم وخصوصا المناطق الجاذبة للدهون ، وعلى الرغم من أن هذه العملية أكثر تعقيدًا فليس هناك حد أقصى لحجم كمية الدهون التي يمكن أن تنشأ.
لذلك يوجد نظامان متكاملان لتخزين الطاقة الغذائية في أجسامنا ، ويمكن الوصول إلى أحدهما بسهولة ولكن مع مساحة تخزين محدودة وهو الجليكوجين ، والآخر أكثر صعوبة في الوصول إليه ولكن به مساحة تخزين غير محدودة تقريبًا وهو دهون الجسم .
حقوق النشر محفوظة لشركة مدار سوفت 2023
