[email protected]

السعودية - الدمام - حي الشاطيء - طريق الأمير محمد بن فهد

مكونات السحور الصحي: نصائح لاختيار وجبة سحور غنية بالطاقة والعناصر الغذائية

Share on facebook Share on twitter Share on whatsapp print article
#وجبة_السحور #سحور_صحي #رمضان_صحي #تغذية_رمضانية #صحة_في_رمضان #رشاقة_في_رمضان #رمضان_كريم

تعرّف على أهمية وجبة السحور في رمضان، وكيف يُمكن أن تُساعدك على الحفاظ على طاقتك وصحتك خلال ساعات الصيام. دليل شامل يُقدم نصائح وأفكار لوجبات سحور صحية ومُغذية.

أهمية وجبة السحور وكيفية اختيار مكوناتها
 

وجبة السحور تعد ركنًا أساسيًا في الصيام، فهي تمد الجسم بالطاقة والعناصر الغذائية الضرورية لمساعدته على تحمل ساعات الصيام الطويلة دون الشعور بالإرهاق أو الجوع الشديد. اختيار مكونات صحية ومتوازنة في السحور لا يعزز فقط الشعور بالشبع لفترة أطول، بل يسهم أيضًا في تحسين الأداء البدني والعقلي خلال النهار.

 

1. أهمية وجبة السحور في رمضان 

  • تزويد الجسم بالطاقة: يساعد السحور على تحمل ساعات الصيام الطويلة دون الشعور بالإرهاق.
  • استقرار مستوى السكر في الدم: يقلل من الشعور بالتعب والدوخة أثناء النهار.
  • تحسين الأداء البدني والعقلي: يعزز القدرة على التركيز وممارسة الأنشطة اليومية بكفاءة.
  • تقليل الشعور بالجوع: يمنح إحساسًا بالشبع لفترة أطول، مما يسهل الصيام.
  • الحد من العطش والجفاف: يساعد في الحفاظ على الترطيب خلال اليوم.
  • تحفيز عملية الأيض: يساهم في تنظيم التمثيل الغذائي وحرق السعرات الحرارية بفعالية.
  • تعزيز الصحة العامة: يدعم وظائف الجسم ويقلل من مخاطر الضعف والتعب أثناء الصيام.
  • أهمية تأخير السحور: يمنح الجسم طاقة تدوم لفترة أطول خلال النهار.

 

2. دور السحور في تزويد الجسم بالطاقة خلال الصيام

  • توفير طاقة طويلة الأمد: تساهم الكربوهيدرات المعقدة مثل الشوفان والخبز الأسمر في إمداد الجسم بالطاقة تدريجيًا طوال اليوم.
  • تعزيز الشعور بالشبع: البروتينات مثل البيض والزبادي تساعد في الحفاظ على الشبع وتقليل الإحساس بالجوع.
  • دعم العضلات وتقليل التعب: تساهم البروتينات في الحفاظ على الكتلة العضلية، مما يقلل من الشعور بالإرهاق أثناء الصيام.
  • إمداد الجسم بالطاقة المستمرة: الدهون الصحية مثل المكسرات والأفوكادو توفر طاقة بطيئة الامتصاص تساعد في الحفاظ على النشاط.
  • منع انخفاض مستوى النشاط: يساعد السحور المتوازن في الحفاظ على مستويات الطاقة، مما يمكن الصائم من أداء المهام اليومية بكفاءة.

3.تأثير السحور على معدل الأيض والتمثيل الغذائي

  • تحفيز عملية الأيض: تناول السحور يساعد في تنشيط عملية التمثيل الغذائي، مما يزيد من كفاءة حرق السعرات الحرارية خلال اليوم.
  • تقليل فقدان الكتلة العضلية: يساهم السحور الغني بالبروتين في الحفاظ على العضلات، مما يساعد في إبقاء معدل الأيض مرتفعًا.
  • تنظيم مستويات السكر في الدم: يحد السحور المتوازن من تقلبات السكر في الدم، مما يمنع تباطؤ عملية الأيض أثناء الصيام.
  • منع تباطؤ حرق الدهون: الإمتناع عن السحور قد يدفع الجسم إلى الدخول في حالة حفظ الطاقة، مما يقلل من معدل حرق الدهون.
  • تحسين إنتاج الطاقة: توفر الكربوهيدرات المعقدة والدهون الصحية في السحور مصدرًا مستدامًا للطاقة، مما يعزز كفاءة التمثيل الغذائي

 

4.كيفية اختيار مكونات سحور متوازن وصحي

  • الاعتماد على الكربوهيدرات المعقدة: مثل الشوفان، الخبز الأسمر، والأرز البني لتوفير طاقة تدوم طويلًا.
  • إدراج مصادر البروتين: مثل البيض، الزبادي، الجبن القليل الدسم، والمكسرات لدعم الشعور بالشبع والحفاظ على العضلات.
  • تناول الألياف الغذائية: من الفواكه، الخضروات، والبقوليات لتحسين الهضم وتقليل الشعور بالجوع.
  • إضافة الدهون الصحية: مثل الأفوكادو، زيت الزيتون، والمكسرات لتوفير طاقة مستدامة وتعزيز الامتصاص الغذائي.
  • شرب كمية كافية من الماء: للحفاظ على الترطيب وتجنب الشعور بالعطش خلال الصيام.
  • تجنب الأطعمة المالحة والمقلية: لأنها تسبب العطش والإرهاق أثناء النهار.
  • تقليل السكريات البسيطة: مثل الحلويات والمشروبات المحلاة لتجنب ارتفاع وهبوط مستوى السكر في الدم بسرعة.
     

 

5.الأطعمة الغنية بالبروتين وفوائدها في وجبة السحور 

  • البيض: مصدر غني بالبروتين عالي الجودة، يساعد في بناء العضلات ويمنح الشعور بالشبع لفترة طويلة.
  • الزبادي اليوناني: يحتوي على نسبة عالية من البروتين والكالسيوم، ويساهم في تحسين الهضم وتقوية العظام.
  • الجبن القليل الدسم: يوفر البروتين اللازم للحفاظ على الطاقة دون زيادة الدهون غير الصحية.
  • المكسرات: مثل اللوز والجوز، تحتوي على بروتينات ونسبة جيدة من الدهون الصحية التي تمد الجسم بالطاقة.
  • البقوليات: مثل الفول والحمص، غنية بالبروتين النباتي والألياف، مما يساعد على الإحساس بالشبع لفترة أطول.
  • الدجاج أو اللحوم قليلة الدهن: مصدر ممتاز للبروتين ويمكن تناوله بكميات معتدلة للحفاظ على النشاط خلال اليوم.
  • فوائد البروتين في السحور: يساعد على الحفاظ على الكتلة العضلية، يعزز الشبع، ويدعم عمليات الأيض والطاقة خلال الصيام.
     

 

6.دور الألياف في الشعور بالشبع خلال فترة الصيام

تأخير عملية الهضم: الألياف تبطئ من عملية هضم الطعام، مما يمنح الشعور بالشبع لفترة أطول.
تحسين الهضم: تساعد الألياف في تحسين عملية الهضم وامتصاص العناصر الغذائية، مما يقلل من الشعور بالجوع بسرعة بعد تناول السحور.
توفير طاقة مستدامة: الأطعمة الغنية بالألياف مثل الفواكه والخضروات، تمد الجسم بمصادر طاقة بطيئة الامتصاص، مما يحافظ على مستويات ثابتة من الطاقة خلال الصيام.
تخفيف الشعور بالعطش: الألياف تمتص الماء، مما يساهم في الحفاظ على الترطيب والشعور بالراحة أثناء الصيام.
مكافحة الإمساك: الألياف تساعد في تحفيز حركة الأمعاء، مما يمنع الإمساك الذي قد يحدث بسبب نقص السوائل أثناء الصيام.

 

7. أهمية شرب الماء في السحور للحفاظ على الترطيب

منع الجفاف خلال الصيام: شرب الماء في السحور يساعد في الحفاظ على ترطيب الجسم طوال اليوم ويقلل من خطر الجفاف أثناء ساعات الصيام.
تحسين الهضم: الماء يسهم في تسهيل عملية الهضم وامتصاص العناصر الغذائية من الطعام، مما يساعد في الشعور بالراحة طوال اليوم.
تقليل الشعور بالعطش: تناول الماء قبل بدء الصيام يقلل من الرغبة في شرب الماء أثناء النهار ويساهم في ترطيب الجسم بشكل كافٍ.
تحسين وظائف الكلى: يساعد شرب الماء في السحور على دعم وظائف الكلى وتطهير الجسم من السموم بشكل فعال.
دعم الطاقة والنشاط: الماء يعزز من مستويات الطاقة والنشاط خلال اليوم، ويمنع الشعور بالتعب أو الخمول بسبب الجفاف.
تعزيز صحة البشرة: يساعد الماء في الحفاظ على مرونة البشرة ومنع الجفاف الذي قد يؤثر على مظهر البشرة أثناء الصيام.

 

8.اهمية  تجنب الأطعمة الغنية بالسكر والدهون في السحور

تجنب الأطعمة الغنية بالسكر والدهون في السحور له أهمية كبيرة في الحفاظ على الصحة خلال شهر رمضان، ويشمل ذلك:

  • تجنب ارتفاع مستوى السكر في الدم: الأطعمة السكرية تؤدي إلى ارتفاع سريع في مستويات السكر في الدم، ما يتبعها انخفاض مفاجئ يسبب الشعور بالجوع السريع والعطش.
  • تقليل الشعور بالعطش: الأطعمة المالحة والدهنية، مثل المخللات أو الأطعمة المقلية، تؤدي إلى احتباس الماء في الجسم مما يزيد من الشعور بالعطش أثناء النهار.
  • تحسين عملية الهضم: الأطعمة الدهنية قد تكون صعبة الهضم وتؤدي إلى الشعور بالثقل والكسل، مما يعيق أداء الأنشطة اليومية ويزيد من التعب خلال الصيام.
  • الحفاظ على الوزن: الأطعمة الغنية بالدهون والسكر تزيد من السعرات الحرارية بشكل كبير، مما قد يؤدي إلى زيادة الوزن إذا تم تناولها بشكل مفرط.
  • دعم الطاقة المستدامة: بتجنب السكر والدهون، يمكن للجسم الاستفادة من طاقة مستدامة طوال اليوم عبر تناول الأطعمة المتوازنة التي تحتوي على البروتين والألياف والكربوهيدرات المعقدة.

 

9.ما هي  أفضل الخيارات من الكربوهيدرات المعقدة للسحور

  • الشوفان: يحتوي على ألياف غذائية تساعد في تحسين الهضم والشعور بالشبع لفترة طويلة، بالإضافة إلى أنه يمد الجسم بالطاقة المستدامة.
  • الخبز الأسمر: يحتوي على نسبة عالية من الألياف ويساعد في الحفاظ على مستويات السكر في الدم ثابتة، مما يقلل من الشعور بالجوع سريعًا.
  • الأرز البني: غني بالألياف والمعادن، يوفر طاقة تدريجية طوال اليوم ويساهم في استقرار مستويات السكر.
  • الكينوا: غنية بالبروتين والألياف، وتعد خيارًا مثاليًا للحصول على طاقة طويلة الأمد مع تعزيز الشعور بالشبع.
  • البرغل: يحتوي على ألياف تساعد في تعزيز الهضم وتنظيم مستويات السكر في الدم، مما يساعد على استمرارية الطاقة طوال النهار.
  • الفاصوليا والعدس: تعتبر مصدرًا ممتازًا للكربوهيدرات المعقدة والألياف، التي تساهم في تحسين الهضم والشعور بالامتلاء.


10.تأثير وجبة السحور على التركيز والنشاط خلال اليوم

  • تحسين التركيز العقلي: السحور المتوازن الذي يحتوي على البروتين والكربوهيدرات المعقدة يساعد في الحفاظ على مستويات السكر في الدم مستقرة، مما يعزز القدرة على التركيز ويقلل من الشعور بالتعب.
  • دعم الطاقة المستدامة: الأطعمة الغنية بالألياف والبروتين تمنح الجسم طاقة مستمرة طوال اليوم، مما يحسن الأداء العقلي والبدني.
  • تقليل الشعور بالتعب والخمول: تناول وجبة سحور صحية يساعد في تجنب الشعور بالخمول الذي قد يحدث نتيجة الجوع أو انخفاض مستوى السكر في الدم.
  • تحسين المزاج: السحور الصحي يمكن أن يساعد في تحسين المزاج خلال ساعات الصيام، حيث يعمل على تقليل القلق والتوتر المرتبط بالجوع.
  • دعم الأداء البدني: البروتينات والكربوهيدرات المعقدة في السحور تحسن من الأداء البدني، مما يساعد في الحفاظ على النشاط أثناء اليوم.


11.الفرق بين السحور الصحي وغير الصحي

السحور الصحي:

  • يحتوي على الكربوهيدرات المعقدة مثل الشوفان والخبز الأسمر، التي توفر طاقة مستدامة.
  • يتضمن البروتينات مثل البيض، الزبادي، أو المكسرات التي تعزز الشعور بالشبع وتحافظ على العضلات.
  • يحتوي على الألياف مثل الفواكه والخضروات التي تدعم الهضم وتقلل من الشعور بالجوع.
  • يشمل الدهون الصحية مثل زيت الزيتون أو الأفوكادو التي تمد الجسم بالطاقة وتدعم امتصاص العناصر الغذائية.
  • يحتوي على كمية مناسبة من الماء لترطيب الجسم وتجنب الجفاف خلال الصيام.

السحور غير الصحي:

  • يحتوي على الكربوهيدرات البسيطة مثل المعجنات والحلويات التي تسبب ارتفاعًا سريعًا في السكر ثم هبوطه، مما يسبب الشعور بالجوع بسرعة.
  • يشمل الأطعمة المالحة مثل المخللات أو الأجبان المالحة، مما يؤدي إلى العطش الشديد أثناء الصيام.
  • يتضمن الأطعمة المقلية أو الدهون المشبعة التي تسبب الشعور بالثقل وتبطئ عملية الهضم.
  • يحتوي على السكريات المكررة والمشروبات الغازية، التي تساهم في تقلبات السكر في الدم وتزيد من الشعور بالجوع.
     

 

12.أطعمة يجب تجنبها في السحور لتفادي العطش والجوع

  • الأطعمة المالحة: مثل المخللات، والأجبان المالحة، والوجبات السريعة؛ لأنها تزيد من العطش خلال الصيام.
  • الحلويات والمشروبات المحلاة: لأنها تحتوي على سكريات مكررة، مما يؤدي إلى ارتفاع سريع في مستوى السكر في الدم ثم هبوطه، مما يسبب الجوع بسرعة.
  • الأطعمة المقلية: مثل البطاطس المقلية، الكباب المقلي؛ لأنها غنية بالدهون المشبعة التي تسبب الشعور بالثقل وتبطئ الهضم.
  • الكربوهيدرات البسيطة: مثل الخبز الأبيض والمعجنات؛ حيث يتم هضمها بسرعة مما يؤدي إلى شعور بالجوع بعد فترة قصيرة.
  • المشروبات الغازية: التي تحتوي على سكريات مضافة وتسبب العطش، كما أنها قد تؤدي إلى مشاكل في الهضم.
  • الأطعمة الثقيلة أو الغنية بالدهون: مثل اللحوم الدهنية أو الأطعمة الدسمة التي تتطلب وقتًا أطول للهضم، مما يزيد من الشعور بالتعب والخمول خلال اليوم.

 

13.أهمية توقيت وجبة السحور وتأثيره على الجسم

  • الحفاظ على الطاقة طوال اليوم: تناول السحور في وقت مناسب يساهم في تزويد الجسم بالطاقة التي تحتاجها خلال ساعات الصيام، مما يساعد في تجنب الشعور بالتعب والجوع المفرط.
  • تحسين مستويات السكر في الدم: السحور المتأخر قليلاً يساعد في الحفاظ على مستويات السكر في الدم مستقرة خلال اليوم، مما يمنع تقلبات الطاقة والشعور بالجوع السريع.
  • منع العطش الشديد: تناول السحور قبل الفجر بفترة كافية يسمح للجسم بامتصاص السوائل بشكل جيد، مما يقلل من فرص الإصابة بالجفاف خلال اليوم.
  • تحفيز عملية الهضم: تناول السحور في وقت مناسب يسمح للجسم بهضم الطعام بشكل تدريجي، مما يعزز الهضم ويمنع الشعور بثقل أو إزعاج في المعدة أثناء الصيام.
  • دعم صحة الأيض: توقيت السحور الصحيح يساعد في تحسين الأيض، مما يعزز من قدرة الجسم على استخدام العناصر الغذائية بشكل فعال طوال اليوم.

 

14.تأثير السحور على التحكم في الوزن خلال رمضان

  • تحسين الشعور بالشبع: السحور المتوازن يساعد في التحكم في الجوع خلال اليوم، مما يقلل من الإفراط في تناول الطعام أثناء الإفطار، وبالتالي يساعد في التحكم في الوزن.
  • تعزيز الأيض: تناول السحور الغني بالبروتين والألياف يساعد في تعزيز الأيض (عملية حرق الدهون) خلال اليوم، مما يساهم في الحفاظ على الوزن المثالي.
  • تجنب تناول الطعام الزائد: السحور يساعد في تقليل الشعور بالجوع الشديد في وقت الإفطار، مما يقلل من الميل لتناول كميات كبيرة من الطعام ويقلل من السعرات الحرارية.
  • موازنة مستويات السكر في الدم: السحور الصحي يساهم في الحفاظ على مستويات السكر في الدم ثابتة، مما يقلل من التذبذب في الطاقة والرغبة في تناول الأطعمة الغنية بالسكر والدهون.
  • توفير طاقة مستدامة: الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات المعقدة والألياف في السحور توفر طاقة تدريجية طوال اليوم، مما يقلل من الرغبة في تناول الأطعمة عالية السعرات بعد ساعات الصيام.
     

.15.أمثلة لوجبات سحور متكاملة وصحية:

 

 

وجبة السحور 1:

  • شوفان مع لبن قليل الدسم، بعض الفواكه الطازجة (مثل التوت أو الموز)، ملعقة صغيرة من العسل.

  • بيض مسلوق أو زبادي قليل الدسم.

  • كوب من الماء.

وجبة السحور 2:

  • خبز أسمر مع أفوكادو مهروس، قطع من الطماطم والخيار.

  • صدر دجاج مشوي أو شرائح من الجبن قليل الدسم.

  • كوب من الماء أو شاي أخضر بدون سكر.

جبة السحور 3:

  • سميد (برغل) مع خضروات مشوية (مثل الكوسة والجزر).

  • حبوب كاملة مثل الفاصوليا أو العدس.

  • كوب من الماء.

وجبة السحور 4:

  • سلطة فواكه مع مكسرات (مثل اللوز والجوز).

  • توست أسمر مع زبدة الفول السوداني أو زبادي.

  • كوب من الماء.

وجبة السحور 5:

  • فول مدمس مع زيت الزيتون وعصير ليمون.

  • قطعة من الجبن القريش.

  • كوب من الماء أو مشروب الأعشاب الخالي من السكر.

 

16.نصائح لسحور متكامل مشبع موفر للطاقة يمنع العطش والإجهاد طوال نهار رمضان

  • تناول البروتينات: مثل البيض، الزبادي، أو الدجاج المشوي؛ لأنها تساعد في الشعور بالشبع لفترة طويلة وتحافظ على الطاقة خلال النهار.
  • اختر الكربوهيدرات المعقدة: مثل الشوفان، الخبز الأسمر، أو الأرز البني؛ حيث توفر طاقة مستدامة وتساعد في تجنب الشعور بالجوع والعطش.
  • اضف الألياف: مثل الفواكه والخضروات (خاصة التي تحتوي على ألياف قابلة للذوبان مثل التفاح والجزر) التي تساعد في تحسين الهضم وتقليل الشعور بالجوع.
  • ركز على الدهون الصحية: مثل الأفوكادو أو المكسرات (اللوز، الجوز) التي تدعم امتصاص الفيتامينات وتزيد من الشعور بالشبع.
  • اشرب كمية كافية من الماء: قبل الفجر وتجنب المشروبات الغازية أو المحلاة. يفضل إضافة بعض الأعشاب مثل النعناع أو شرب مشروبات خفيفة مثل ماء جوز الهند.
  • تجنب الأطعمة المالحة: التي تسبب العطش، مثل المخللات أو الأطعمة الحارة.
  • وزع وجباتك: إذا أمكن، يمكن تقسيم السحور إلى وجبتين صغيرة لتسهيل الهضم وتجنب الشعور بالثقل.
  • تجنب السكريات المكررة: مثل الحلويات والمشروبات المحلاة التي تؤدي إلى زيادة الجوع بعد فترة قصيرة.


الخاتمة:
السحور ليس مجرد وجبة، بل هو وسيلة للحفاظ على التوازن الغذائي والطاقة طوال يوم الصيام. من خلال اختيار الأطعمة الصحية مثل البروتينات، الألياف، والكربوهيدرات المعقدة، يمكن تعزيز قدرة الجسم على التحمل والشعور بالنشاط. لذلك، الحرص على تناول سحور متوازن وتجنب الأطعمة الضارة يضمن صيامًا أكثر راحة وصحة 

حمل التطبيق الآن وتابع مع خبراء ومدربين رشاقة 

تابع الأكثر مشاهده

100000

انضم وتنافس مع اكبر قاعدة مستخدمين لرشاقة يومياً

  • تمتع برياضة المشى في الشارع ومع زملائك او التمارين الخفيفة في المنزل
  • أنشئ مجموعتك الخاصة وابدأ التحدى

نعرف على رشاقة الرياضى وحمله من هنا

download from apple store download from googlePlay download from huwawi store

حمل تطبيق رشاقة الرياضى

download from apple store download from googlePlay download from huwawi store
download from apple store download from googlePlay download from huwawi store

مقالات ذات صلة

احدث المقالات

الرياضة في رمضان

إن ممارسة الرياضة في شهر رمضان تعتبر من أهم العوامل المفيدة لجسم الإنسان، حيث أنها تكسبه الحيوية والنشاط بالإضافة إلى أنها تعطيه الرشاقة

facebookShare twitterShare whatsappShare

الدايت و رمضان

الكثير من الصائمين يتسائلون هل أجواء رمضان والتغييرات في أوقات الوجبات والعادات الغذائية تساعد على زيادة الوزن أم خسارته؟

facebookShare twitterShare whatsappShare

copy rights حقوق النشر محفوظة لشركة مدار سوفت 2023

تواصل معنا